هيئة فلسطين

Forwarded from الوعي الاستراتيجي

هذا مشروع "توأمة العوائل"
خطة شخصية وضعتها لنفسي أولا لتمكين أفراد الأمة من واجب رفع الغبن عن أهلنا في غزة
والحمد لله أتابع اليوم أسرة لي هناك
وربطت من أعرف بأسر أخرى
ولم نكن نعرفهم من قبل وهم من عوام الناس من أهلنا في غزة .
فمن يرى في ذلك رشدا فليبادر . وليعمم الفكرة ، فعسى الله أن يجعلنا من مفاتيح الخير .

الهدف هو أن نربط كل عائلة بعائلة أخرى لتسندها ما استطاعت
فكل عائلة تسند عائلة من غزة ، و هذا أهم مفهوم في الهجرة في سبيل و النصرة .
فتتآخى في الله لتكون أسرة واحدة لها ما لها وعليها ما عليها،

الهدف :
- أن نجعل كل عائلة تعيش وتتابع أوضاع كل عائلة من غزة كما يتابع أحدنا أهله
- فتح ما أمكن من قنوات الدعم الصغيرة في الأمة كلها والحفاظ عليها ، وعدم الاكتفاء بدور الجمعيات والقنوات الكبرى ، فنحافظ على قنوات الدعم ونعددها ولو بالقليل.
- نتيح لأفراد الأمة الإنخراط المباشر في رفع المأساة الإنسانية لإخواننا في غزة
- إن تعميم هذا الربط العائلي حتى يصير واجب أمة قائم بالفعل ، سيجعل ثقل الحاجة خفيفة جدا أمام ما سيأتي من دعم أفراد الأمة
- إن مشروع توأمة الأسر والعوائل مع باقي أفراد وعوائل الأمة قد يكون مع طول الأزمة الوارد الوحيد و الداعم الوحيد بعد الله ، ربما لا يقضي كل الحاجات لكنه كقطرات الدم تبقي المصاب على قيد الحياة .
إن طول عملية التحرير يعني طول الحصار ، ويعني أن العدو سيعمل على غلق كل قنوات الدعم
التقليدية ،
والهدف هو أن نفتح الأمة كامل الأمة على شكل قنوات صغيرة مباشرة مصدرها الأفراد.
فإذا تعددت هذه القنوات الصغيرة و كثرت صارت كزخات المطر حتى يسيل الوادي بإذن الله.


كيف نحقق ذلك ؟
١- نحصل على أرقام مباشرة من كل وأي عائلة من غزة
٢- نربط الناس بهم ربطا مباشرا مع ما توفر من معلومات انسانية ثم ننسحب من المعاملة ، ويبقى الأمر بين الأسر يتآخون يتحابون يتعاونون و يتعاطفون ويعيشون معهم القضية
٣- كل عائلة تكفل عائلة مثلها ، وإن تعذر فيمكن أن تجتمع مجموعة عوائل لتكفل عائلة واحدة بشكل يسد الحاجة
كأن تتفق ثلاث عوائل أو أكثر في جعل عائلة من غزة رابعة الثلاثة و يتم التآخي و التكافل
٤- للميسورين تكفل بأكثر من عائلة لكن العبرة بالدوام وكأنها أسرته ..

نوع المساعدة ؟
المتابعة والمرافقة النفسية بحيث تشعر العوائل أنها ليست وحدها ؟
النقد، والاتفاق يكون بين العوائل مباشرة و أهل غزة أعلم بالطرق التي يمكن أن يصلهم بها المال .
فإن عجزوا فسننشر جمعيات موثوقة بإذن الله .

-كيف تصل المساعدة ؟
هذه هجرة و الهجرة عبادة والعبادة تقوم على الطمأنينة فإن تعذر فاهجر إلى عائلة أخرى و أحسنوا إن الله يحب المحسنين
لأن تعامل الشعوب مع بعضها بشكل مباشر يعني الإنفتاح على الشعبين بكل ما فيهما
لذلك فإن الصبر واجب و الثقة تبنى و هذا باب من أبواب أداء فروض الأعيان .
والله المستعان .
ملاحظة : هذا يمكن فعله الآن ، وقد يتعذر غدا ، خصوصا إذا تم اجتياح رفح .
فالخير التعجيل ، فعلى الأقل يكون لديكم أرقام الناس، لتتابعوا أين استقر الأمر بإخوانكم .

www.tg-me.com/vn/هيئة فلسطين/com.palestin1917/4882

330 viewsMar 30 at 21:43

هذا مشروع "توأمة العوائل"
خطة شخصية وضعتها لنفسي أولا لتمكين أفراد الأمة من واجب رفع الغبن عن أهلنا في غزة
والحمد لله أتابع اليوم أسرة لي هناك
وربطت من أعرف بأسر أخرى
ولم نكن نعرفهم من قبل وهم من عوام الناس من أهلنا في غزة .
فمن يرى في ذلك رشدا فليبادر . وليعمم الفكرة ، فعسى الله أن يجعلنا من مفاتيح الخير .

الهدف هو أن نربط كل عائلة بعائلة أخرى لتسندها ما استطاعت
فكل عائلة تسند عائلة من غزة ، و هذا أهم مفهوم في الهجرة في سبيل و النصرة .
فتتآخى في الله لتكون أسرة واحدة لها ما لها وعليها ما عليها،

الهدف :
- أن نجعل كل عائلة تعيش وتتابع أوضاع كل عائلة من غزة كما يتابع أحدنا أهله
- فتح ما أمكن من قنوات الدعم الصغيرة في الأمة كلها والحفاظ عليها ، وعدم الاكتفاء بدور الجمعيات والقنوات الكبرى ، فنحافظ على قنوات الدعم ونعددها ولو بالقليل.
- نتيح لأفراد الأمة الإنخراط المباشر في رفع المأساة الإنسانية لإخواننا في غزة
- إن تعميم هذا الربط العائلي حتى يصير واجب أمة قائم بالفعل ، سيجعل ثقل الحاجة خفيفة جدا أمام ما سيأتي من دعم أفراد الأمة
- إن مشروع توأمة الأسر والعوائل مع باقي أفراد وعوائل الأمة قد يكون مع طول الأزمة الوارد الوحيد و الداعم الوحيد بعد الله ، ربما لا يقضي كل الحاجات لكنه كقطرات الدم تبقي المصاب على قيد الحياة .
إن طول عملية التحرير يعني طول الحصار ، ويعني أن العدو سيعمل على غلق كل قنوات الدعم
التقليدية ،
والهدف هو أن نفتح الأمة كامل الأمة على شكل قنوات صغيرة مباشرة مصدرها الأفراد.
فإذا تعددت هذه القنوات الصغيرة و كثرت صارت كزخات المطر حتى يسيل الوادي بإذن الله.


كيف نحقق ذلك ؟
١- نحصل على أرقام مباشرة من كل وأي عائلة من غزة
٢- نربط الناس بهم ربطا مباشرا مع ما توفر من معلومات انسانية ثم ننسحب من المعاملة ، ويبقى الأمر بين الأسر يتآخون يتحابون يتعاونون و يتعاطفون ويعيشون معهم القضية
٣- كل عائلة تكفل عائلة مثلها ، وإن تعذر فيمكن أن تجتمع مجموعة عوائل لتكفل عائلة واحدة بشكل يسد الحاجة
كأن تتفق ثلاث عوائل أو أكثر في جعل عائلة من غزة رابعة الثلاثة و يتم التآخي و التكافل
٤- للميسورين تكفل بأكثر من عائلة لكن العبرة بالدوام وكأنها أسرته ..

نوع المساعدة ؟
المتابعة والمرافقة النفسية بحيث تشعر العوائل أنها ليست وحدها ؟
النقد، والاتفاق يكون بين العوائل مباشرة و أهل غزة أعلم بالطرق التي يمكن أن يصلهم بها المال .
فإن عجزوا فسننشر جمعيات موثوقة بإذن الله .

-كيف تصل المساعدة ؟
هذه هجرة و الهجرة عبادة والعبادة تقوم على الطمأنينة فإن تعذر فاهجر إلى عائلة أخرى و أحسنوا إن الله يحب المحسنين
لأن تعامل الشعوب مع بعضها بشكل مباشر يعني الإنفتاح على الشعبين بكل ما فيهما
لذلك فإن الصبر واجب و الثقة تبنى و هذا باب من أبواب أداء فروض الأعيان .
والله المستعان .
ملاحظة : هذا يمكن فعله الآن ، وقد يتعذر غدا ، خصوصا إذا تم اجتياح رفح .
فالخير التعجيل ، فعلى الأقل يكون لديكم أرقام الناس، لتتابعوا أين استقر الأمر بإخوانكم .

BY هيئة فلسطين